أبو وديع
في هذي التّدوينة بش نخرج شويّة من النّوعيّة اللّي سنّستكم بها خاطر الحكاية عندها علاقة بشخص نحبّو برشا يظهرلي عرفتوه من التّصويرة.. هو بدون منازع ( حسب رأيي الشّخصي بالطّبيعة ) سلطان الطّرب جورج وسوف.
مرّة يا سيدي بن سيدي في إطار مطالعتي لمقال كتبو صاحبي و عشيري ، المعلّم جِمْلَة ، في إحدى تدويناته إكتشفت اللّي صاحبي غلط في حقّ أبو وديع بما أنّو المقطوعة اللّي إستمع ليها ما كانت إلاّ في إطار بروفة و ماهيش الغناية كيما خرجت في الألبوم اللّي صدر بتاريخ 21 أفريل 2008 و اللّي على عكس ما قال عشيري كان حسب رأيي في مستوى تطلّعاتي من جورج و أكثر...
و توّة بش تسمحولي نحكي و نوضّح برشا حاجات ممكن العباد مش فاهمتها ...
أوّلا ، حبّي لجورج يتعدّى مجرّد الإعجاب بغناياتو : أبو وديع بإحساسو و بنوعيّة غناياتو رافقني و كان معايا في أغلب الفترات الصّعيبة في حياتي... جورج هو بالنّسبة ليّا أخ و صاحب .. و الوحيد اللّي عبّر إب فنّو علّي نحسّ بيه..
ثانيا ، جورج يتميّز عن بقيّة الفنّانين بطابع خاصّ و اللّي ما ينجّم ينافسو فيه حدّ إلى حدّ الآن ...
على كلّ حال أنا عبّرت عن وجهة النّظر متاعي و في الختام نحبّ نقول معذرة لكلّ من تقّلق من غرامي بأبو وديع .. راني ما نحبّش نفرض ذوقي على حتّى حد أما ساعات من غير ما نشعر نتصوّر اللّي العباد الكلّ تحسّ بنفس اللّي نحسّ بيه وقت نسمع غناية من غناياتو...
في الأخير نقول إن شاء اللّه ديما تتحفنا ( أنا و اللّي كيفي ) بروائع تونّسنا و تسهر معانا يا أبو وديع !!!
أنّستو
مرّة يا سيدي بن سيدي في إطار مطالعتي لمقال كتبو صاحبي و عشيري ، المعلّم جِمْلَة ، في إحدى تدويناته إكتشفت اللّي صاحبي غلط في حقّ أبو وديع بما أنّو المقطوعة اللّي إستمع ليها ما كانت إلاّ في إطار بروفة و ماهيش الغناية كيما خرجت في الألبوم اللّي صدر بتاريخ 21 أفريل 2008 و اللّي على عكس ما قال عشيري كان حسب رأيي في مستوى تطلّعاتي من جورج و أكثر...
و توّة بش تسمحولي نحكي و نوضّح برشا حاجات ممكن العباد مش فاهمتها ...
أوّلا ، حبّي لجورج يتعدّى مجرّد الإعجاب بغناياتو : أبو وديع بإحساسو و بنوعيّة غناياتو رافقني و كان معايا في أغلب الفترات الصّعيبة في حياتي... جورج هو بالنّسبة ليّا أخ و صاحب .. و الوحيد اللّي عبّر إب فنّو علّي نحسّ بيه..
ثانيا ، جورج يتميّز عن بقيّة الفنّانين بطابع خاصّ و اللّي ما ينجّم ينافسو فيه حدّ إلى حدّ الآن ...
على كلّ حال أنا عبّرت عن وجهة النّظر متاعي و في الختام نحبّ نقول معذرة لكلّ من تقّلق من غرامي بأبو وديع .. راني ما نحبّش نفرض ذوقي على حتّى حد أما ساعات من غير ما نشعر نتصوّر اللّي العباد الكلّ تحسّ بنفس اللّي نحسّ بيه وقت نسمع غناية من غناياتو...
في الأخير نقول إن شاء اللّه ديما تتحفنا ( أنا و اللّي كيفي ) بروائع تونّسنا و تسهر معانا يا أبو وديع !!!
أنّستو
تعليقات
J'ai l'impression (enfin, ce qui ressort dans mon esprit après la lecture de ton petit monologue) que tu t'excuses à demi-mots d'aimer ce que tu aimes...
Tu ne devrais pas! tu devrais même pas le justifier...
Dis que t'aimes sa manière de, sa façon à, son talent en..
Mais que ça ne soit pas des raisons que tu donnes pour les gens mais plutôt l'expression de ton admiration pour l'artiste que tu veux partager avec eux.
Quand quelque chose te chatouille l'esprit, c'est en soi une raison.
Mar7bé bik sur Blogspot,
W tbarkallah 3la le style qui te ressemble beaucoup d'ailleurs! :)
Je pense avoir sûrement le droit de répondre et je ne vais pas m'en priver :)
Tu sais très bien que Georges est pour moi aussi une icône, un maître, un sultan... J'ai aimé sur le rythme de ses chansons... J'ai vibré sur le son de ses mélodies... J'ai vécu à travers ses paroles mes multiples expériences...
Georges c'est avant tout des paroles qui semblent émaner de chacun de nous pour attérir sur la voix enrouée et mélancolique de ce chanteur hors du commun...
Mais tu ne peux pas nier que ces derniers temps, on assiste peu à peu, au déclin du grand chanteur qu'on a aimé... Il faut voir les faits objectivement...
La scène de Carthage peut en attester, Georges n'est plus en mesure d'être à la hauteur de Georges... C'est triste, certes mais chaque empire est voué au déclin et chaque âme est destinée à disparaître un de ces jours...
Pour moi, et je respecte ton avis, Georges n'est plus.